في التاسع عشر من نوفمبر من العام 1850، عثر عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت، مؤسس المتحف المصري بالقاهرة، علي واحده من أهم القطع الآثرية في التاريخ، قطعة تثبت مدي أهمية القراءة والكتابة في مصر القديمة، وذلك باعتبارها أهم وسيلة لنقل الحكمة للأجيال القادمة، فقد كانوا يحرصون على تدوين كل شيء، لذا كان
أكمل القراءةرغم أن حضارتنا الفرعونية حضارة مصرية الطابع، سواء كان ذلك جغرافيًا أو تاريخيًا، إلا أن اللافت للنظر أن العلماء الأبرز في دراسة "الايجيبتولوجي"، وهو أحد فروع علم الآثار الذي يختص بدراسة التاريخ المصري القديم، من آداب ولغة وفنون وديانة وحفريات، أغلبهم يحمل الطابع الأجنبي، والأكثر من ذلك
أكمل القراءةمنذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا عام 1989، شيدت الحكومة الفرنسية هرمًا زجاجيًا علي مدخل متحف اللوفر، يصل ارتفاعه إلي نحو 21 مترًا، ويُعد ذلك الهرم واحد من أصل أربعة آخرين أصغر منه حجماً، يحيطون به في الفناء الخارجي للمتحف, وقدموه هدية بمثابة تحية للقدماء المصريين وعالمهم المدهش. لذلك عكفوا طيلة
أكمل القراءةيعتبر متحف اللوفر واحداً من أهم وأعرق المتاحف العالمية، في البداية شُيد كقلعة تحمى مدينة باريس، ثم أصبح فيما بعد مقرًا للحكم، قبل أن يحولوه إلي متحفًا خالداً يحفظ للبشرية ذاكرتها عبر الأزمان. ويعد الجناح المصرى فى اللوفر أبرز أجنحته، وبعد التوسعات الأخيرة التي وصفت بـ"الثورة" زاد
أكمل القراءة"لم أجد أكثر من المصريين تقوى بين سائر البشر.. أراهم يهتمون بالشعائر المقدسة.. فقد سبقوا شعوب العالم إلي إقامة الأعياد العامة والمواكب العظيمة.. وعنهم تعلم الإغريق.. ودليلي علي ذلك أنها تقام في مصر منذ زمن بعيد.. بينما لم يحتفل الإغريق إلا منذ وقت قريب" في أوائل خمسينيات القرن
أكمل القراءة